يقول الشيخ المغامسي :
هذا الدعاء يشترى بماء العين ...
اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل , وفي كرمك ما هو فوق الأمل , وفي حلمك ما يسد الخلل, وفي عفوك ما يمحو الزلل.
اللهم فبقوة تدبيرك , وعظيم عفوك, وسعة حلمك, وفيض كرمك .. أسألك ...
أن تدبرني بأحسن التدابير, وتلطف بي, وتنجيني مما يخيفني ويهمني،
اللهم لا أضام وأنت حسبي , ولا أفتقر وأنت ربي , فاصلح لي شأني كله, ولاتكلني إلى نفسي طرفة عين.
***
الله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا يقول لأهل الكتاب:
"فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى".
لذا مادمت مخلوقا نطق و آمن بالشهادتين و حسب ؟
إذا لا تتردد قطعا بالاستغفار و الدعاء و سائر الذكر في و حين
مواضع الذكر و الدعاء الواردة بالأثر(الكتاب، السنة) ،
شأنك مع الله وحده و حسب.
***
نهار اليوم " الجمعة " :
عيد المسلم ، و بها ساعة الاستجابة بعد خلاف قيل ضمنه أنها آخر ساعة من النهار،
و الجمعة للجمعة كفارة ما بينهما إذا اجتنبت الكبائر، و قراءة سورة الكهف نور ما بين الجمعتين،
و للرجال أجور عظيمة أخرى في صلاتها ، و هناك سنن عامة للجميع عند العم google.
***
خاطرة لا فتوى:
أول الدعاء ذكر و تدبر أسماء الله الحسنى و الصفات العلا،
ثم الاستغفار، ثم متن الدعاء،ثم الاستغفار ،
ثم أتم الصلاة و السلام على النبي و آله و أزواجه و أصحابه و عباد الله الصالحين و إماء الله الصالحات، و على أنفسكم/ن و علينا السلام(ورد ذلك بصيغة"السلام علينا"التشهد الأول بالصلاة )،ثم استشعار قطعية الاستجابة بأسماء الله الحسنى و الصفات العلا، ثم الحمد، و آخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين.
كفارة المجلس:
" سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك".