معدل تقييم المستوى: 146
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي أنا أهندم لحظاتي كمن يتحسس تضاريس جرح عميق تشكلت أبعادي من احدى لوحات الفسيفساء القديم عبثاً ألقي بحجر النرد في ذات الركن البعيد حتى يأتي القدر برقم خلاف الصفر كـ نور يقين فـ محال أن أركض في المدى و هناك طفل الهوى بات لقيط ! الأديب اللامع القدير محمد البلوي هكذا أنتَ و سحر نهر النيل العظيم تمنحنا لحظات الصمت المدهش في محراب الجمال المهيب ! محبَّتي لك ، يا أ. محمود، وشكري الجزيل مرحبًا بك وبالنور الذي يسبقك ويتبعك دمت حاضرًا وبخير وعافية والله يحفظك