قَد تكُونُ تلكَ المحابِر الصَمَّاء لاتَستهوِها الضَوضاء والإسترسَال بَين السُطُور
أو قَد يُراوِدها هَدف إيصَال الحَرف للإفَادَة بدُون إلتِفاتة . لانَعلم ماهِية قَناعَاتهِم
ومَانُوقِنُ بهِ أنَّ العَطاء بَقَاء وعِناق أرواح تَستحقُّ الوَفاء والوَلاء !
مُبهر دَومًا يامحمُود حَماك الله
