علي ذمة " غادة السمان " تقول
في الوداع نحن لا نُودع حقاً ..
إننا نزداد إلتصاقاً بالمحبوب ..
كأن الفراق أُكذوبة اخترعناها لإنعاش حاسة الحب !؟
وأنا أقول :
نتشبث بهامش الرحيل صكوك باطلة لم يعد أسمنا بها
نلتفت حولنا
فما نجد غير حدائق غادرتها الورود في جمع من المعزيين
يرمقون نهاية الرواية
\..