رُبَّما تكُونُ ألامُنا حيَاةٌ يُحبُّها الله ويَغمُرنا بِرحمتهِ وعفوهِ فنفُوزُ برضَاه وجنَّتِه !
هِي الأقدَار تذهبُ بنا حيثُ تشَاء لانَملكُ من أمرنا إلَّا الإرادَة والصَبر والتأقلُم معهَا رُغمًا عن أنفِ الوَجع .
مُؤلِمة . بسِيطَة تُسلم عَلى الرُوح بحنان هَذهِ حرُوفكِ ياحبِيبة
فأهلًا بأناقتكِ الروحيَّة الإمتاعيَّة ياغلا .
