معدل تقييم المستوى: 8875
إثم الصراخ اقترفته صمتا، و حين أردت الحديث لجمني نكاية، لأبقى في الحالتين مخنوقا بما اقترفت من بوح جارح للأحشاء.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)