عِندّما أستيقظتُ هذا الصباح
كانت تلك الجُملة والتي سمعتها نائماً (حُلماً أو رُؤيا ) لاتزالُ في ذاكرتي ويُردّدها لساني بشكل عفوي
حقيقةً لمْ أفهمْ معناها ولكنّها لاتزالُ عالقةً في الذاكرة ويباغتني لساني بإعادتها كأنّما أستقرت في الشعورِ واللآشعور
كانت :
للهِ كّمّْ في اللونِ والظِلِ من حِكْمةٍ للهِ
حقيقةً لمْ أفهم هذهِ الجملة !!