تحت لهيب انفلات الشعور,
تلتقط الروح اسمه و تقلبه بين الشفاه بسمة
ينشق عن حلم, ضوءاً يسبح فوق الاحتمال
منه تتأخر الظلمة..... و تحين الأماني...
كطعنة من فرح ... على فجآة تريح ما اشتد من وتيرة الوحدة
فينقش الحدس يقينه بعد اتساق
و يعمُّ الرضى...
لكنه لا يمحو سحنة الوجع
فمن الروح وإلى الروح يبرؤ الضيم القديم و يشتعل
إلياء,
حرفك البديع حرك الشجون و امتع القلوب
واصلي التألق
مودة