الأصل في الأخوة أن يذهب الأخ عن أخيه البؤس والحزن، ويبعث في نفسه الطمأنينة بالود والقرب منه.
ما أجمل الحياة حين تضيق بك الدنيا فتجد فيها أخا عزيزا أو صديقا حميما يشاركك أحزانك و يُواسيك في همومك.
وأجمل من ذلك حين يُقاسمك، الشراكة في العمل الصالح.
﴿ اشدد بهِ أزري وأشركهُ في أمري كي نُسبحك كثيراً ونذكرك كثيرا ﴾