اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
هُناكَ فِي الرُوح نَبضًا يَستكِينُ بِنَا لايَزالُ يضُمُّ حنايَانَا ولَو كانَ الكَونُ كئِيبًا !
تحليقٌ لآخر مدى مِن المُتعَة وسَفرٌ يَستطيبُ لِي رِفقتهُ ياروح . حماكِ الله

|
بلقيس
حضَرتِ وتركتِ في كفّي عطراً لم يُغادر إذ غادرتِ
أناقَة الأبعاد
شُكراً لانعكاسي الجميل بِـ ذائقتك