سُتُرٌ تَغشى تَفاصيلَنا
فَـ نَتوهُ في رِبكَةِ نَوءْ ..!
قَد نَلقانا ذاتَ بَحث
قَد نَرانا بَينَ / بَين
مِحوَرُ البَحثِ أُفُق ، وبَعضُ المُحاوَلات تَجبُرُ خاطِر الخَيبات !
وتبلُّ ريقَ الآن
أشياءٌ نَبحَثُ عنها..
وكأسُ الصّبرِ مَثقوبة القَعر
وأشياءُ أُخَر، تَبحَثُ عَنّا
ودَهاليزُ الغَيبِ تَبتُرُ الوَتَر
إلَيكُم يَدي، صفحةٌ بيضاء
أمسِكو أنامِلَ الحرف
واملؤوها بِـ أشيائِكُم الـ تَبحثونَ عنها
ومن رَحِم التّخمين تلك الـ تَبحَثُ عَنكُم ...
