أبعَاد تحتضنُ دومًا أبناءُها وتَرعاهُم بِذَاكرة لاتَبلَى وتبقَى تنتظرهُم بشوقٍ عظِيم !
أهلًا بكِ يامُوزة الرائِعة فِكرًا والأنِيقة أدبًا وحرفًا ورُوحًا وهنِيئًا لَنا بإطلالتكِ البهيَّة وعِطركِ الفاتِن .
بإنتظاركِ وأنا هُنا أحملُ مظلَّتِي لأستظلَّ تحت وارفِ روائعكِ الأدبيَّة
أسعدكن الله وأرضاكن
