على عَتَباتِ اللّيلِ، حَقائِبُ مَلآ مِن جُعبَةِ الآن
اللّيالي تتوالى والحَكايا لا تُؤمِن بـ النّفاذ
وغَراسُ اللّيل موقِنة بِـ مناسِكِ اللّجوء
تَستَميلُ النّبض / الشّجَن / والنّازِعة
لِـ تَستَوطِنَ فينا، ونَجعَلَ منها ــ بِـ مُفارَقَةٍ عجيبة ــ
وَطَناً سَرمَديَّ الكَلِم