لَمْ يَكُن وَجْهُكَ مُجَرَّد مَلامِح شَاخِصة تُؤَدِي دَوْرَها بأنَّها مَفاتيحْ حَواسك وَتَبْقى هَادِئة انْ هَدأت
وَجْهُكَ ,
مَدْائِن لاتَنْتَهِي
وخُطوطٍ لا مُنْتَصف لِجَريانَها فَوق صَحراوية جِلدْك
وَجْهُكَ ,
وَثْيقةُ الْمَلائِكة الْسَابعة
سَماء وَ نُور وثَوابِ الْطَاهِرين الْتَائِبين
وَجْهُكَ ,
لِأنْصِفُّه عَليَّ تَأمْله كُلَّما تَيممتُ بِـ الْمَاء اذ انَّه [طَبْيعَة] وَالْطَبيعة تَأمْلها عِبَادة