اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
رُغمًا عنَّا وخارِج حدُود إدرَاكنا ستَتوالى وتتتابَع رُبَّما إلى حيثُ نُريد أو لانُريد !
شَوقتيني لِلفِيلم ياعائِشَة . حرفُكِ يَترُكُ بِي مسَاحةٌ بيضَاء أُحبها كثِيرًا . فشكرًا لروحك .

|
شاهديه، و لن تندمي.
يسعدني ذلك الشعور الذي أمنحه لك حين تقرئين. شكراً لحضورك و لطفك. 