ثمة جانبان لكل قصة نعيشها .. نستمع إليها أو حتى نرويها !
لكننا بحقيقة الأمر لا نكتشف الجانب الآخــر مبكراً ولذا
نصاب بخيبة الأمل , وننساق خلف ظنوننا ونخطئ الطريق
ونتعثر بهفواتنا .. وكلماتنا دون أن ندرك أن ثمة شيءٌ
حقيقي لا نبصره .. ولا نملك خيار الكشف عن وجهه دائماً !