وكأنِّي بِمذكَّرات بلدنَا فلسطِين وأخذتني الغصَّة إلى هُناك يَانادرة !
أهلًا بكِ ياغالِية وبِمُذكَّراتُكِ الَّتِي تحملُ بين طيَّاتها البراءة والعَفويَّة والحُب والبسَاطة والإنسانيَّة .
عُذرًا لتأخُرِي لإنشغَالي خارج النِت وأنا هُنا من معِينِ بساتِينِ رَوضكِ أرتوِي لاحُرمناكِ والشُكر لروحكِ ولِسندرِيلا أبعاد .
