لا يَزالُ رَكبُ المُذكرات بِكُم ماضٍ
وإلَيكُم آتٍ يَستَضيفُكُم، لِـ نتّكئَ على أرائِكِ القُربِ ونُنْصِت / نَقرأ
لِـ نكونَ مِثالاً لِـلوصلِ النبيل /الجميل
ضَيفَتُنا في فَضاءِ المذكرات الثالث
نادرةُ الأثَر في أبعاد أدبيّة
دَيْدَنُها الجمالُ أيْنَما حَلّت تترُكُ أثرها بَصمَة لا تشبه سِواها
بيضاءُ العُمقِ ، مَهيبَة المُرور ، سامِيَة العَطاء
نادِرة النّادرة
نادرة عبدالحي لَكِ المكان مَزهُوّاً بِكِ باسمِك من قبل
وبِـ سَردِكِ من بعد
حُيّيتِ يا حبيبة
لَكِ المُقام ونَحنُ لَكِ منصِتون
