معدل تقييم المستوى: 20450
في الفاجعة تختفي الدنيا ببهرجها ومشاعرها ولا يتبقى إلا الرجاء وعبرة الفِراق ونظرة المحتاج لخالقة بأن يغدقه رحمة ومغفرة .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.