علَى ذِمَة الشَاعر الجزائِرِي "سُليْمَان جوَادِي"
يقُول..،،
آمنت لكن بأحزاني و آلامي
وعشت لكن بآمالي وأحلامي
ولذت بالشعر، لا خل أطارحه
همي ، ولا غادة تصغي لأوهامي
قد سجل الدهر بي من شاء من نوب
كأنني ريشة في كف رسام
بنات دهري- وان أسرفن في كدري-
كن المطيعات في وحيي و إلهامي
كن المطايا وكان الشعر قافلتي
وحاديا كنت و الآهات أنغامي.
وأقُول..،،
الحرْفُ ، والقلَمُ ، والفِكرُ
هُو عَونِي ومستعانِي
و لذّة مخيْلتِي وبوحِي والمَامِي
وصَوتِي و رِسَالتِي لِمن يَسْمع بقلبٍ لـ ألحَانِي