يثُور فِينا ألفُ معنى لِلسكُون تَنتفضُ الرُوح لِتُنبتَ من كُلِ ألمٍ مالذَّ وطاب
تَستفردُ فِينا المُفردَة وتَنسابُ من بَينِ أصابِعنا دَهشَة تتلُوها . دهشَة !
هَذَا الحالُ مع حرفكَ ياعَبدالله وأنا أثق أنَّ الأدب والفِكر مازالَ فِي السَماء
بِرفقةِ سطُورك والسَحابُ حولهُ يَتراقصُ بَهاءًا وإنتشَاء !
ماأسعدنا بكل هَذَا أسعدك الله
