؛
؛
وذاكَ اليَقين يَعقِدُ المُسالَمة من العُمق مع النفس
حتى تَرضى بِما كان يُسخِطها لولا يَقينها
حَبَكت السرد بجَدائِل نورٍ معقودةً في نواصي المفردات
إلى أن قُدتنا حيثُ منبعهِ من عمق الخاتِمة
أولجاي
حُيّيتِ بيننا/معنا من قبلُ ومن بعد
تحايا عابِقة بالورد