د.فيصل عُمْران
لَمْ تَكُن الْمَساحاتُ الْزَاخِرة لَها قُدرة الْتسَّقُف بِالْزَهْرِ عَلى ارضٍ مِنْ عُشبِ الْجنَّة
كُل شَيء يَحتَفُل بِك الآن كَـ/سَمْاءٍ فَاقِعٌ بَياضُّها
وَربُّك انتْ تَهَبُّنِي الْدَمع عَلْى شَفْافية وَحَرير
فَبعضُّ الْقُلوبِ مِنْ فَرطِ جَمْالِها اودّ انْ ابْكِي
شُكْراً لاتُنْصِفُك
