ياااااه أيّتها الهدى الحبيبة
توليفةُ زهرٍ حكاياتُها مخضّبةً بظُلم مُجريات وديجورٍ خبّئَ لها في القادِمات
طوبى لكِ ثم طوبى يا رائِعة
لو تعلمين كم إلتَصَقتُ هنا .. وكم ناجيتُ الحرفَ قُرباً بماءِ المآقي
يا جميلة الروح والمِداد لا أُلجِم حرفك ولا حرِمناهُ رَويّاً للروح
