اقتباس:
لفتَ العنوان فضولي، يا مُبدعة، فحضرتُ مُستطلعًا،
وما كنتُ أتوقَّع أنَّه الفنّ الأنيق اختار من كلماتي المُتواضعة هذه الفقرة المُتعَبة؛
ليغمسها في فتنة الضوء وماء الجمال؛ فشكرًا تتبعها شكرًا، ولك التقدير والاحترام.
|
استاذي الموقر / محمد البلوي
بل كان الفن من صنع حرفك المغمور بالإبداع فلك ولحرفك الشكر الوفير
والذي أستفز الخيال لينسج هذه اللوحة من ألوان الغيم الفارهة بالبياض
شكرا جزيلا مع ضمات من الإقحوان
.
.