يثني على أقلامنا وردوده دهشة !!
الأخ الأبعادي عبدالله عليان
في نص من جد ، هوى !
للكاتبة دلال بنت ناصر
أنا الطفل الذي ما أبكاه شئ سوى عينيه !
يوم أدرك أن البُقع الخضراء من ثقب نافذة الطائرة ،
ليست بالامتلاء ذاته حين يطأها بقدميه .
أنا الطفلُ الذي غازلَ بالصبر دماغه ، حتى ملَّت قدميه ،
ف هوى !
لغة هادئة مدهشة عقلانية ! طائشة أحياناً
جادة ! ذات أنا حزينة !! وإنسانية مرتفعة
ومنجز أدبي رائع الطرح والأُسلوب
مقنع ومتسع ..
يتحدث عن ضريبة الصدق والجد معاً !
لحظة اصطدام أُفق الحلم ! بالواقع المرير !
وعندما تحلق الأماني بنّا بعيداً في الأُفق !
نحتاج من يضع لنّا النقاط على الحروف
وهنا .. أ / دلال بنت ناصر
الله عليكِ
لله أنت يا نبيل التواصل !