صَوت النِداء يُصِيبُنا بـ شوقٍ جَارف يَملأُنا بِالتسَاؤُلات ويُدخلنا فِي كثِير من المتَاهَات !
هَذَا الشَوق الحزِين لايَهدأً يُصوِّرُ لنا الماضِي وكأنَّهُ حاضِرٌ معنا يَحتضِنُ مابقِي من ذِكرياتنا !
رائِعة الإبداع يَارَغد أمتعتِ وأغرقتِينا فنِعمَ الغرق .
