معدل تقييم المستوى: 11
قالَ لي: أنتَ تحلمُ. فأطرقتُ رأسي ساكتًا! ثم مرت الأيامُ، فعاودَ الكرّةَ قائلاً: أنت في أحلامكِ تعمهُ. فتبسّمتُ ضاحكًا. ثم أول أمسِ قالَ لي: أنتَ غارقٌ في الأحلامِ. هو لا يدركُ أنهُ لا يخبرنِي فقطْ، بلْ هو يوقظني. فكانَ ما كانَ !