اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
الوحدة كمثل حجرة لها أربعةُ زوايا يدنو منها الأجل فتهرم سريعاً، ولن يكون بمقدورها حمل الأسقف المتراكمة فوق بعضها، تتوالد فتزداد ثقلاً، ولن يرفعها إلا صوت واحد، له أصداء كطلقات الرصاص، تخترق الأسقف لتكون مسامات يتسلل منها الضوء إلى المكان.
أستاذة حلوى القطن
نوء مبارك، وكل التقدير
|
لطالمَا أصبت
تقديرٌ يليق برُقي شخصك 