[tabletext="width:70%;"]
تأتيني الرياح رماح
فيلج في بصري الليل الضائع
خلف حجب الذكريات ،
وما عرفني الخوف
عندما شق الافق ملامحي
لتجيء مواكب النجوم تهوى
عناقيد في كفي
فيا أيها السائل عن وطني
ارفع ببصرك قليلا الى السماء
وقتها ستعرف
عن أي وطن أنا أتكلم | [/tabletext]