يا الله 
(وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء
...)
دفء و وئام،
و مشاعر أعمق، تحثنا حقا بهذا المشهد،شغوفات بالأمومة و الأبوة يوما، و احتضان الأجنة.. أليس كذلك؟!
و بين المشاعر قبلا ،و واقع الحال، يكون الانجاز والاثبات.
وفق الله الجميع بأداء وظائفهم خير أداء،
و تطابقها مع المشاعر الفياضة خير تطابق.