،
هي الأقدار تصرفنا كما تشاء،
نريد وهم يريدون والله يفعل ما يريد!
قد نصتدم أحيانًا بـ " the end" وينتهي أمامنا كل شيء
نراه في هذه الحياة، لنقف على مسطحات رماديَّة!
لكن علَّمنا الله إنه "يحب الصابرين" فأي محبة تعادل محبة الله!!
فالله هو الصادق الرحمن الرحيم العفو الكريم العزيز الحيّ القيوم!
مهما كان جدار النهاية عظيم فرحمة الله أعظم ولا نرتجي سِواه!
وبعد كل نهاية بداية .. 
شكرًا كبيرة قديرتي : عائشة العريمي،
امتناني وجُلَّ التحايا ..