الأرواح ظمأى لباريها و هي لا تدري
و لا تدري في عجالتها و لهاثها و حرصها البشري
للاستشفاء و الخلاص و الراحة
من أين تستسقي الرواء و السكينة؛
فتضل و تُضل،فتتوه الأجساد حيارى
أخي فهد ، الله يعين الجميع.
.
العذوبة الحقيقية و جوهرها
هنا: ذكر الله، و كتابه الشريف،
و لا للشعر قيمة حقيقية، و لا عذوبة يعتد بها دونهما.
دمت أخي الكريم في حفظ الله و رعايته.
تقبل دعائي و تقديري لمرورك.
من
نـ ...