كنا هنا
ننهل من سقاء هذا المعين الطيب الأخ عبدالرحيم فرغلي
في بقعة طيبة مباركة،،
كنا هنا، روحاً تائقة لتلك الأمكنة الشريفة،والديار الآمنة والمطمئنة،...
كنا هنا،أكثر معرفة وأوثق صلة بطقوس الشهر الفضيل
بدياركم العامرة،وعرفنا ما لم نكن لنعرفه لولا كرمكم،،
نسأل الله أن ييسر لنا زيارة تلك البقاع الطاهرة
لنتشرف بزيارتكم الأخ عبدالرحيم،
جزيل الشكر لكم وللأخت بلقيس ولآل أبعاد
علي هذا المحفل الإجتماعي النبيل،
تقديري