
كان صرحاً فـ هوى ...
اعانق ... شبكة عنكبوتية ...متنقلة بين الغث والسمين ...
وكلما قرأت رسائل ... نثرية ..شعرية ... تذكرتك ...
وارسم الصرح من الخيالات ...
واخلق معجزة .. لـ حظي .. وهي يدٍ تجود بك ..
فالتقيك صدفة ... تتدلى لي من أحدى تلك الخيوط ...
تجمعنا نافذة ... لينجب الحديث أسمينا...
ونصرخ ... أيعقل هذا ... تفرقنا المسافات ...لتجمعنا شاشة ولوحة مفاتيح ...
كيف أن مفاتيح اللقاء كانت مُخبأة بها .. ونحن لانعلم..؟؟!!!
لتنسف خيالي إشارة تنبيه من ... صديقتي ... فقد كان صرحاً فهوى...