تمضِي لَحظاتُنا بَين حِيرة وخُوفْ من فَقدٍ وألَم وخُطُواتٍ قَد تاخُذُنا لـ النَدَم !
هيَ رحمةُ الله بِنَا بين أحضانِ الأمَل وحُسن الرجَاء بِه أن يكتُب لَنا الهِدايَة والرِضَا بكُل درُوبنا .
أهلاً بعودتكِ ياوَردة وهَذَا الإمتاع الحزينْ بين جُنُباتِ حرفك . أسعدكِ الله
