كَما قَالَ الفَنان سيّد زيَّان فِي أحد أفلامِه ( كُلُه مسجُون جُوه نَفسُه ) !
لكُلٍ منَّا سِجنٌ فِي داخِلِهِ مهما كانتْ حُرِّيَتهُ يَعُودُ إِليهِ كُلَّما ضَاقَت بهِ هَذِهِ الحُرِّيَّة أو لَم تُوافِق هواه !
أعجبني جداً مقالُك وكُل سطرٍ يَحتاجُ إنصاتاً أعظم من الآخر . أسعدك الله
