معدل تقييم المستوى: 31966
لأمر ما يتزلف الرجل لأنثاه حد الشغف يتبتل بمحراب عينيها تسكن تفاصيله ..... هذه الحالة من الصدق والوفاء يقابلها شطط وبعد للأنثى بربكم هل وُجد الحب ليبقى شريدا بين البين ...! تحية لحرفك الصادق ودعوات تحف نبضك أخي حسن الغامدي .