الإنسَان يَبحثُ دَوماً عن الأطور والأسهَل والأحدَث والحُرِيَّة هذِهِ أغلب طبِيعَة البَشَر .
لكِنَّهُ يَحنُّ لكُل قَدِيم ويَرى أن البسَاطَة والسَلاسَة سَابِقاً أفضَل ومازَالت فِئةٌ كبِيرة تأخُذُ مايُفِيد وتتركُ مالاتُريد !
أسعدكِ الله يافَتاة تهامَة . طرحٌ رائِع جداً أُهنيكِ
