هذا النص مثقل بالشكوي والنجوي والأمل حد الوقوف علي سياج العزلة بقلب من يقين،،،
ذاك الحنين الذي بلغ مبلغه منك يقتسم رضاء واقع النص،ويفتك بفكرته،ويقسمها لنصفين،،،
نصف ينحو بالذاكرة والحس صوب الأمنيات الممكنة،
وآخر تعلقت أهدابه بالنداء الأخير،،
مناصفة تعيد آمال النص الكبري،وتفتح منافذه المشرقة لوعد جديد،،
"العودة" من ذات المداخل المشرعة تعيد تماسك النص وفق رؤية تمسك بحنين الماضي من جهة،وما يرجوه من جهة ثانيه،،
إلا أن تطلعات المفردة تلتصق بوعدها الجميل وإن تراءت بين مفترق الطرقات،،
فائق تقديري