معدل تقييم المستوى: 14
ربما حديثي في هذا اللقاء لا يكفيني ترياقاً منك لأستشفي فؤادي عن الحنين إليك؛ و لا حرفي في مسقاةِ جوفه قديرٌ بأن يرميني في ضفاف الحياة مرة أخرى من بعدك. وها ذي الحياةُ عبثت بما يكفي لأبكي وداعك و أشكو بقاء أطيافك.
أنا تلك السيدة الطفلة، تلك البلهاء التي تنطق بما لا تريد؛ تلك البلهاء الخرساء عما تريد. تحاور معي: 7D50F6D8