اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ
شآمُ أنتِ وجعِي الأوحدُ ..
و الأكثرُ ضراوةً .. بينَ سلسلةِ أوجاعِي ..
فمتَى سيتنفّسُ الياسمينُ فيكِ ..
وَ متَى ستعودينَ إلى عرشِ الجَمالِ مُجدّداً ..
فقَد أتعبنَا أن نراكِ بغيرِ ثوبِ الزّفافْ !
مريم !
شُكراً جَزيلاً لكِ .. على هَذا الجُهدِ الطيّبِ المتواصل ..
كَي لا ننَسى شآمُ المَجدِ .. رغمَ أنّ النّسيان مُحالْ ..
تحيّاتِي ..
|
الشام لن ينساها الطيبون أمثالكـَ يا عمار
أشكرك 