لعمر الله! يا بستاني ما وجدت تعريفًا للحبِّ،
ولا جنونًا يشبه كنه الجنون هذا :
((الحُب رُوحاً مخمُورَة فِي نبيذِ رُوحٍ أُخرَى !))
كأنما أجساد المحبين قوارير عطر في علاقة مهامٍ تبادلية بين المحتوى، وما أحتواه!.. يا لمعالي مراتب الجنون!!!.
سأضع عقلي بقارورة خمرٍ، ولن أفيق!
.
لله دركما!.