قصة واقعية ومهمة للفكر
يا ترى هل الحب في جانبه الروحي يتغلب على جانبه الشهواني المُذل ؟
أم ان علينا تقدير هذا الجانب الذي تتطلبه الغريزة حتى تتمنى الانثى او الذكر الموت مقابل ضياع مغريات الجسد ومعاني النوع فيهما ؟
أم ان الأمر كل الأمر في المجتمع الذي يقدس القالب الذي نشأ عليه ويبعث الحرج فيمن خرج عن شكله ورسمه ؟
امرأة بلا نهدين تخسرهما مقابل حياتها وتخسر في حياتها الكثير بدونهما الا ان الخاسر الأكبر هو الأنسان ..في سعيه لأن يكون انساناً في مجتمع قلب المعاني واحتفظ بالأشكال دون تغيير .
تحياتي وتقديري
أيمن