الشاعر والكاتب على ال علي صاحب لقب نبيل المشاعر
أخذنا عبر أغوار النفس من خلال قصته الغراب و الأعين والقبر
ألهمتني لقراءة متواضعة
فن القصة القصيرة فناً مراوغاً يأخذ االقارئ عبر مراحل عدة وتحتاج كل مرة بتمسك بمرحلة لتستطيع الإنتقال لمرحلة أخرى
ويحملك على السفر لاراضي شاسعة وأنت كقارئ لتصل للعقدة فيها تحتاج لتركيز هادئ وعميق
الإتكاء على الحلم و الكابوس وما يتصل بهما من غوص إلي أعماق اللاشعور و استثمار معطيات علم النفس
هي حالة يدخل فيها الكاتب ليستطيع إنتاج نص وفن أدبي غني بالصور التي يستطيع ذهن القارئ إلتقاطها
وأما النهاية فأنا كقارئة أعتبرها هدوء العاصفة الفكرية إي تنفس الصعداء .