معدل تقييم المستوى: 8875
عنك سألت أقداري فعلمت أنك لي منذ قبل ميلادي و أن سماواتي و سماواتك التقاء قدر بقدر و أن خطاي مربوطة باتجاهاتكـ صحوة و غفوة كيف لا أدري .. هكذا عنك حدثوني فأغمضت عيني أتأملك حين أحدث نفسي عن روحي
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)