تِهَامَةُ عُرْسُ الجَنُوْبِ وَرَيْحَانةُ السَّفْحِ تَرْعَى مَجَالَهْ
تُنَاجِي رَيَاضَ الْعُرُوْبَةِ فِيْ صَحْوِهَا وَالمَنَامِ..
تُنَاجيْكِ مَهْدَ النَّدَى وَالجَزَالَةْ
وَللْمَجْدِ شَوْقٌ وَترْنِيْمَةٌ رَدَّدَتْهَا شَوَاطِى الْبِحَارِ
وَأَرْخَتْ حِبَالَهْ
؛؛؛؛؛
تبارك الله ؛ حرف فصيح مريح ينسل داخل عروق
التاريخ ويحدثنا بزهو عن جماليات الوطن ؛
لك التقدير أستاذي.