كُنْتُ أهيمُ فيما مَضَى من فَجْرِي أُرتِّبُ مشاريعاً من ذَهَبْ!!
وحين أقول من ذَهَبْ , فأعْنِي من منْظُورٍ هنْدَسِي :
دراسة جدْوَى ارتِكَاز الطُمُوح كـ الفرْجَارِ حول مأدُبَةِ أ مـ ل
اتَّسَعَتْ الدائرة .. و الفرْجارُ ما فَتِئَ مركوزاً
يدور ..و يدور ..و يدور ..
وكانتْ رُقَعٌ من دوائر ..
والـ حُلُمُ ..ذّهَبْ !!