اقتباس:
أحْتَاجُ لـِ مُنْاورة كَبْيرة , مُنَاورة هَائلِة , مُناورة تُنْقِذني - مني - وَ انْقذْها لـِ نَفْسها
فَقطْ
يتراءى لي بأنّي أحْتَاج أكثرْ لـِ مُكَاشفة حَقْْيقية لِلقَدر مَع الْقَدر ..... وَ اسأله :
الْى مَتْى ؟!
وَ كْيف خَلاصِي ؟!
وَهلْ سَتْبقى طِفْلتِي الْصَغيرة هِي ذَاتها الْطِفلة الْصَغيرة ؟!
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِطرٌ وَ جنـًّـة
|
عِطْرٌ يا أَلَق..
هُنا
جِِدار
فانتقِ لكِ منهُ زاويهـ
وبـ قَلَمِ
رَصَاصْ
من حزْمَةِ رماد
هَمْ
تنْفضين الحُلُم..أو ما كاآآن ذااكْ !
بل ..لكِ كُلَّ الدَّار ..
تلك الطفلةُ وزخَّاتُ أمنيِّها ..
تُراوِدُ
النُضجَ عن أحلامِها
إلا أنها تتشرْنَق بـ (
رُبَّمَا )
::
لم أعُد طِفْلهـ ..ولكنْ ..
خيالاتي نهْرٌ ترتَوي منهُـ يا بعض آدم..سكَنَنِي حين تأرْجُحِ دُمَى !!
ليتهم حينما قبَّلُوها عاقَبُوها ..
(رُبَّما )عندئذٍ تنْسَى ..
معنى أنْ تُحَبْ !
::
يا شُوق رُوحي لِـ سنين الطُفُولهـ
..........لا غَدَى الشُّوق لها صُورهـ وعنوانْ
..
::
سـ قَـ طَــتْ
رَصَاصَتُهـ ..
وحاآآآن لي سُباآآآت أيا
حيااااة !