آه يا نادرة على دمشق البهية و على رفها الذي تبدلت خضرته بالدماء ... لا انكر الا شيئاً واحد كيف لباقي الجسد العربي أن يفرح بعيد و بعضة يزززف ألماً....هو النصر من ربي و كل الجراح تهون أمام عظمته وقوته....شكراً نادرة على احساس حملة قلبك قبل قلمك....
أصيلةٌ...